Thursday, February 5, 2015




ذكر بعد الصّلاة
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُو الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُو الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُو الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
اللّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ وَإِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلاَم فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلاَمِ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَ السَّلاَمِ

تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَا ذَالجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ
أعُوْذُ باللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ  بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ  الْحَمْدُ ِللهِِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ  مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ
وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ
الله لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَئُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
شَهِدَ الله أَنَّهُ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَاِئمًا بِالْقِسْطِ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلِْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخِيْرِ إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
تُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيْتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ دَائِمًا أَبَداً
سُبْحَانَ الله ٣٣
إِلٰهِيْ يَا رَبِّي



الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ عَلٰى كُلِّ حَالٍ وَ فِي كُلِّ حَالٍ وَ نِعْمَةٍ
الْحَمْدُ ِللهِ  ٣٣




الله أَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ ِللهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً
الله أَكْبَرُ   ٣٣

لاَ إلهَ إِلاَّ الله وَحْدَه لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
وَلاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ




اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ رَادَّ لِمَا قَضَيْتَ وَ لاَ يَنْفَعُ ذَاالْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِ وَ عَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَ سَلِّمْ
كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ، وَسَلِّمْ وَ رَضِيَ الله تَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ، وَحَسْبُنَا الله وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ

أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُو الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
يَا لَطِيْفُ يَا كَافِي يَا حَفِيْظُ يَا شَافِي
يَا لَطِيْفُ يَا كَافِي يَا حَفِيْظُ يَا شَافِي
يَا لَطِيْفُ يَا وَافِي يَا كَرِيْمُ أَنْتَ الله
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله
لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ اللهِ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا، وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ، وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى
مِنَ اْلأٰمِنُِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَ كَرَمِهِ
------------------------------------------------------------------------
تله دتوليس أوليه: تعكو محمد ريزال ابن إبراهيم ابن أحمد ابن عبد الله
فمفينان بلاي فعاجيان رَوْضَةُ الْمُتَعَلِّمِيْنَ
دِنَقَلْ/دِكُتِبْ دَرِي كِتَابْ: وشاح الأفراح و اصباح الفلاح ،  ٥٤-٥٥



No comments:

Post a Comment